الأطعمة، إنما شرع لعموم المسلمين وفي جميع الأوقات، فمن الناس من ليس عنده إلا
الصلاة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم - رأى رجلا في قدمه لمعة يعني بياضًا لم
كان لأجل مرض وقرر الأطباء أن هذا المرض يستدعي تركيب اللولب هذا لا بأس به؛ لأنه
يحتاج إلى صنعة طعام ولا يحتاج إلى ثلاثة أيام ولا يحتاج إلى شيء، أو تتصل عليه
الشيب على طبيعته، وإن غَيَّرَهُ فهذا هو السنة والمستحب لكن بغير السواد، هو لن
الماء ولا يمنع المسح ويصل إلى الشعر، أما إذا كان عليه شيء غير الحناء من الأشياء
الجلسات وأجبنا عليه وأجاب عنه غيرنا، هذا قول باطل قد أنكره علماء المملكة رقية اليد اليمنى وأنكره
يجوز تعاطي السحر ولا عمله لا للعلاج ولا لغيره، والفتوى في هذا خطأ وقد بُيِّنَ
السحر قد يكون حقيقيا وقد يكون تخيليا، والتخييل هو الشعوذة على غير الحقيقة، مِنْ
العائن أن يستغسل - يغسل بدنه - أو يتوضأ ثم ماء الوضوء أو غسالة البدن - وكذلك
الوالدان أو أحدهما لم يؤدِّ الفريضة وهو عاجز عن أدائها بجسمه - عجزا مستمرا من
لم يبلغه الماء أو بقي عليه شيء لم يبلغه الماء فإنه يعيد الوضوء كاملا، وأن يعيد
لا يفرقون بين الحق والباطل. فارفضوها رفضا تاما ولا تستعملوها أو تصدقوها.
تجعلوا اليمين مانعة لكم من فعل الخير والصلة والإصلاح بين الناس، بل كَفِّرُوا عن